بقلم: مريم ضربان المركز الجامعي تيبازة يخدمني ريتشارد رورتي R.Rorty على لسان عمر مهيبل في سرقة مفهوم "الاعتراف بـالضرورة والإمكان" لمن أعتبره مولانا في حقل الميديا ترجمة وتأليفا -شكر الله سعيه فينا- المفكر نصر الدين لعياضي، وإن اعتبرني القارئ لهذا النص في علاقة صوفية برساميله الترجمية ومقالاته ومؤلفاته، كمريدة، فإن الشافعي تركها وصية، "وصحبة أستاذ وطول زمان"، على أن أب المنهجية " غاستون باشلار " يحفظني من خطيئة ما يعتبره المتنطعون على الابستيمولوجيا أنه مغالاة أو تحيّز أو ولاء، بأن سمح لنا بالتفكير ذاتيا بخلفية موضوعية، بالتماس ما سماه بـ"النية الموضوعية والأخلاقية «L’intentionnalité objective et éthique» والتي تجعل الباحث منتميا بحكم الانتماء لذاتيته لفهم مدارك التوظيف الموضوعي، لكن هنا، لعياضي ليس بحاجة للذاتية، فيكفي استحضار رباعية الترجمة لجورج شتاينر George Steiner حتى يتجلى المعهد الألماني للترجمة التأويلية كاملا على يد فريدريك شلايرماخر F.Schleiermacher في نصوصه كاملة . يخيل لي أني قرأت تعليقا على ترجمة كتاب: سوسيولوج
عن كثب: توصلت دراسة جديدة أجراها مركز بيو للأبحاث على المراهقين الأمريكيين الذين تتراوح أعمارهم بين 13 و17 عامًا أن TikTok قد ازدادت شعبيته منذ ظهوره في أمريكا الشمالية قبل عدة سنوات، وهو الآن من أفضل منصات التواصل الاجتماعي للشباب من بين المنصات التي يغطيها هذا الاستطلاع. يقول حوالي 67٪ من المراهقين إنهم يستخدمون TikTok في أي وقت، بينما قال 16٪ من جميع المراهقين إنهم يستخدمونه بشكل شبه دائم. وفي الوقت نفسه، انخفضت نسبة المراهقين الذين يقولون إنهم يستخدمون Facebook ، وهي منصة وسائط اجتماعية مهيمنة بين المراهقين في استطلاع المركز 2014-2015، من 71٪ إلى 32٪ اليوم.