التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠١٩

سيناريوهات السقوط والنهوض: رحلة الجزائريين مع التزوير

د. عمر مناصرية جامعة المسيلة لا شك أن ما يحدث الآن من حراك قوي ومنظم، وعلى درجة عالية من التناسق والسلمية، يمثل نتيجة منطقية لتراكمات اعتملت طوال 20 سنة، بل قبل ذلك بكثير، منذ وقف المسار الانتخابي وقبله، كما يمثل نتيجة للوعي والنمو والتحضر الذي اصبح عليه الجزائريون، والذي ساهمت فيه العديد من العوامل والتأثيرات التي توجب الوقوف عندها ولو قليلا، بالرغم من أن البعض سيسمي ذلك عقلانية او تعقل، وذلك بمفهومهما السلبي وليس الإيجابي، لأن هذه المتابعة، توازي أيضا التظاهر على مستويات أخرى، وهي الكفيلة للحفاظ على نقاوة هذه المظاهرات، وصفائها وتخليصها من مشاعر الانتقام والانتهازية. ورغم أن الجميع تقريبا يعرف بهذه الممارسات الطويلة إلا أن فهمها في سياق منظم، ووضعها في إطار أكثر دينامية وحركية، هو الذي يتيح الفعل على نحو أفضل، بالرغم من أنني أعرف ان القلة فقط هم من يقرأون في مثل هذه اللحظات..فهي لحظات ليست للقراءة والكتابة، بل لحظات للشعور والرفض .

دعوة للنشر في العدد السابع عشر من المجلة الدولية للاتصال الاجتماعي

أعلن الدكتور العربي بوعمامة، مدير مخبر الدراسات الإعلامية والاتصالية بجامعة مستغانم، عن بدء التحضير للعدد السابع عشر من المجلة الدولية للاتصال الاجتماعي، وبالتالي فتح باب استقبال مقالات ودراسات المهتمين من باحثين وطلبة دكتوراه. وذلك على رابط بوابة المجلات المحكمة الجزائرية: https://www.asjp.cerist.dz/en/PresentationRevue/524

محمد شوقي الزين يكتب: "الصورة بين المديح والهجاء"

محمد شوقي الزين الكل يعرف ما هي الصورة. إنها هذه التصويرة الفوتوغرافية في كتاب الذكريات (سفر أو عرس أو حفلة)، أو تلك اللوحة الزيتية المعلَّقة في الجدران. لكن هل بالفعل هذه المواد المركَّبة من ورق وخشب هي الصورة؟ يجيب ويليم ميتشل (W. Mitchell) صاحب «المنعطف الأيقوني » (iconic turn) بالنفي. ليست الصورة ما نراه من أشياء مركَّبة من مواد (ورق أو خشب) ومرتَّبة في إطار (تصويرة أو لوحة زيتية). هذه «أيقونات» وليست صوراً. إنها السند المادي للصورة، لكنها ليست الصورة عينها، سوى على سبيل التجوُّز. نستعمل الصورة تجوُّزًا للدلالة على هذه التجليَّات المادية في أوراق أو رسوم أو منحوتات، أو للدلالة على الأحداث المصوَّرة في الفيديوهات ووسائل الإعلام. لكن ما هي الصورة إذاً؟ وأين هي إن لم تكن مجموع الأشياء المصوَّرة أو المنحوتة أو حتى الأثيرية في الفضاء السبراني؟  

صدور العدد السابع (جانفي 2019) من المجلة الجزائرية للامن الانساني

أصدر مخبر الامن الانساني بجامعة باتنة  المجلد الرابع، العدد  السابع، (جانفي 2019) من المجلة  الجزائرية للامن الانساني ، ويحتوي هذا العدد من المجلة التي تصدر مرتين في العام، مجموعة من الدراسات المهمة والمتنوعة، لباحثين داخل الجزائر وخارجها، ما يعكس جدية المجلة وطموحاتها في اعتلاء منصة أهم المجلات العلمية المحكمة الجزائرية.