التخطي إلى المحتوى الرئيسي

أسئلة الامتحان الأول في مقياس "الإعلان" (2012)

السؤال الأول: (6 ن)
برّر في جملة، العبارات الآتية:
-      يُنصح بعدم المبالغة في استخدام الرسالة الإعلانية الطريفة.
-      تُعتبر الدراسات العلمية من العوامل المهمة المساهمة في تطور الإعلان.
-      لا يمكن الاستغناء عن الاسم التجاري (العلامة التجارية) في الرسالة الإعلانية.
-      يكمن أهم فرق بين الإعلان والإعلام في هدف كل منهما.
-      يدوم الشعار في الرسالة الإعلانية أكثر من العنوان.
-      عرف الإعلان عام 1838 منعرجا مهما في تاريخ تطوره.
السؤال الثاني: (7 ن)
"الإعلان هو الريح، العلاقات العامة هي الشمس"
-      ناقش هذا الرأي.
السؤال الثالث: (7 ن)
حلل الإعلان المرفق؛
1- مبينا نوعه حسب دورة حياة المنتج مع التبرير.
2- مستنتجا هدف المعلن من خلاله.
3- شارحا وظائفه.

تعليقات

  1. استاد وجدت نوعا آخر من الاعلان حسب الشكل ويتمثل في اعلانات الابواب الثلاثة والاعلانات المجمعة ......
    لكن لم استطع تصنيفها ان كانت تابعة للاعلان الشصي او الاعلان المؤسساتي؟ خاصة معالغموض الدي يعتريا فقد وجدت ضمن الاعلانات السابقة ...التعازي والامناقصات والمزايدات وايضا اعلانات الرعاية والتحقيقات الاخبارية المدفوعة الاجر ؟
    نرجوا استادنا ازالة اللبس والغموض ....

    ردحذف
  2. نعم يا هشام هي اعلانات حسب الشكل كما اشرت، وقد تكون شخصية كما قد تكون مؤسساتية..فهي لا تخص نوعا دون آخر.

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).