عاد النبي صلى الله عليه وسلم أعرابيا مريضا يتلوّى من شدّة الحمّى،
فقال له مواسيا ومشجّعا: "طهور"، فقال الأعرابيّ: بل هي حّمى تفور، على
شيخ كبير، لتورده القبور. قال: "فهي إذن".
- الترمذي.
يعني أن الأمر يخضع للاعتبار الشخصي، فإن شئت جعلتها تطهيرا ورضيت،
وإن شئت جعلتها هلاكا وسخطت.
اللهم صل و سلم على نبينا محمد و على آله و صحبه أجمعين ، بوركتم على هذه الفائدة أستاذنا الفاضل
ردحذف