التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تدشين المجلة السعودية للدراسات الفلسفية، مع هيئة استشارية تضم فلاسفة كبار


في سياق حرص منصة معنى على مواكبة التطور في مجال النشر العلمي ورغبة منها في توفير نافذة رصينة للنشر الأكاديمي، تسعى نحو العالمية، تعلن عن تدشين مجلتها الدولية المُحكمة: المجلة السعودية للدراسات الفلسفيّة  (SJPS) المخصصة لنشر الأبحاث الأكاديمية في مجال الفلسفة، والحقول المعرفية المتقاطعة معها، وفقًا للضوابط والمعايير الدولية. حتى يتاح لباحثي الفلسفة نافذة لنشر بحوثهم، والاطلاع على نتاج زملائهم على اتساع العالم العربي والغربي.

  تهدف المجلة إلى:

السعي نحو إدراج المجلة ضمن قواعد البيانات العالمية للمجلات ذات معامل التأثير/ Impact Factor، مثل تومسون Thomson وسكوبس Scopus، وذلك عبر ضوابط النشر الدقيقة والصارمة التي تتبعها المجلة والتي تماثل نظيرها في المجلات العالمية.
توفير نافذة نشر مجانية للباحثين الأكاديميين، مع مراعاة إخراج أعداد المجلة على أفضل نحو ممكن من حيث الشكل والمحتوى.
لا يقتصر دور المجلة على نشر الأبحاث الأكاديمية فقط، بل تسعى إلى تقديم الدعم للباحثين معرفيًا ومنهجيًا، من خلال مدّهم، عبر تقارير المحكمين وتوجيهات الهيئة الاستشارية، بمواطن القوة والضعف في بحوثهم والعمل على استثمار الأولى ومعالجة الثانية، من أجل تحقيق التكامل المنهجي والمعرفي لديهم.
إتاحة الفرصة أمام جميع الأكاديميين لنشر بحوثهم حسب جودة محتواها الفكري، مع مراعاة مبدأ عدم التمييز على أساس العرق أو الجنس الاجتماعي أو المعتقد الديني أو الأيديولوجي، أو أي شكل من أشكال التمييز الأخرى، عدا الالتزام بقواعد ومناهج ولغة التفكير العلمي في عرض وتقديم الأفكار والاتجاهات والموضوعات ومناقشتها أو تحليلها.
مدّ أواصر التعاون مع الباحثين من دول أخرى غير العربية؛ حيث تقبل نشر الأبحاث باللغتين الإنجليزية والفرنسية.
التعريف بأحدث المستجدات في المجال الفلسفي العالمي من خلال تغطية التظاهرات الثقافية الكبرى وأهم المؤلفات التي صدرت في الفترة الزمنية الفاصلة بين الأعداد.
تصدر المجلة مرتين في العام (نصف سنوية) ويخصص العدد بالكامل للدراسات المنهجية الدقيقة في مجال الفلسفة وفقًا للمواصفات الشكلية والموضوعية للمجلات الدولية المحكّمة. (انظر الملحق الخاص بشروط النشر).

مواعيد مهمة

يصدر العدد الأول من المجلة فبراير – مارس 2021.

– تستقبل الأبحاث بداية من   21 مايو وحتى 1 أكتوبر 2020.

– تستغرق عملية التحكيم من 30 إلى 60 يوم من تاريخ استلام البحث.

– في حال تجاوز عدد الأبحاث المقبولة لحدود العدد تكون أولوية النشر حسب الأسبقية الزمنية لتاريخ استقبال البحث ويتم جدولة الأبحاث الأخرى للنشر في الأعداد القادمة مع إرسال إفادة للباحث بإجازة بحثه للنشر.

– ترسل الأبحاث مرفقة بسيرة ذاتية مختصرة مع الإقرار الكتابي، إلى مدير التحرير: د. بدر الدين مصطفى، عبر البريد الإلكتروني:

 sjps@manaa.net

الهيكل الإداري

الإشراف العام: بدر الحمود

رئيسة التحرير: سارة الراجحي

مدير التحرير: بدر الدين مصطفى

الهيئة الاستشارية للمجلة السعودية للدراسات الفلسفية:

(الأسماء مرتبة هجائيًا)

أ. د. بسام بركة (لبنان) أستاذ علوم اللغة بالجامعة اللبنانية.

بيتر سنغر (أستراليا) الفيلسوف الاسترالي والأستاذ بجامعة برنستون.

بيتر أدمسون (أمريكا) أستاذ الفلسفة بجامعة لودفيغ ماكسميليان.

تيموثي ويليامسون (بريطانيا) الفيلسوف وأستاذ المنطق بجامعة أكسفورد

سليمان بشير ديان (السنغال) أستاذ الفلسفة بجامعة كولومبيا.

أ.د. صلاح إسماعيل (مصر) أستاذ الفلسفة بجامعة القاهرة.

أ.د. فتحي المسكيني (تونس) أستاذ الفلسفة بجامعة تونس.

أ.د. محمد محجوب (تونس) أستاذ الفلسفة بجامعة تونس.

أ.د. محمد شوقي الزين (الجزائر) أستاذ الفلسفة بجامعة تلمسان.

د. نادر الصمعاني (السعودية) أستاذ الفلسفة بجامعة القصيم (السعودية)

أ.د. نجيب الحصادي (ليبيا) أستاذ الفلسفة بجامعة بنغازي.

ملحق الشروط والأحكام: اضغط هنا

نموذج الإقرار: اضغط هنا

المصدر: منصة معنى

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).