التخطي إلى المحتوى الرئيسي

دراسة جديدة للبروفيسور يامين بودهان: تعامل المراسلين المحليين مع نشر الأخبار الكاذبة في الشبكات الاجتماعية



نشر البروفيسور يامين بودهان (عضو هيئة التدريس بقسم علوم الإعلام والاتصال بجامعة سطيف2) دراسة مهم تحت عنوان : "تعامل المراسلين المحليين مع نشر الأخبار الكاذبة في الشبكات الاجتماعية"، وذلك في المجلد 23، العدد 2 (3/2019) من مجلة المعيار التي تصدرها كلية أصول الدين بجامع الامير عبد القادر الإسلامية.

وهدفت الدراسة حسب الباحث إلى استعراض تجربة المراسلين المحليين في الجزائر في تعاملهم مع كومة الأخبار والمعلومات التي يجدونها متداولة في شبكات الإعلام الاجتماع ، واستجلاء التحديات التي تتعلق بكيفية التحقق من صحة هذا المحتويات التي يتعاملون معها، وهل يضعون آليات للتعامل معا بشكل محترف ودائم لتجنب نشر الأخبار الكاذبة والمفبركة، وعملت الدراسة على تحليل واستجلاء توجهات المراسلين المحليين بولاية سطيف نحو مسألة الأخبار الزائفة المنتشرة في شبكات الإعلام الاجتماعي، كما سعت الدراسة من خلال إجراء الدراسة الميدانية للتعرف على الآليات و الطرق التي يتبعها هؤلاء المراسلون للتحقق من صدقية و موضوعية الأخبار التي يجدونها أمامهم أو تصلهم من مختلف صفحات مواقع الإعلام الاجتماعي.

ويمكن تحميل الدراسة كاملة من هنا


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).