التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مقال علمي جديد من ترجمة البروفيسور فضيل دليو: "بين القرب والبعد: إضافة الجمهور إلى بحوث الصحافة"



ترجم البروفيسور الكبير فضيل دليو مقالا علميا جديدا تحت عنوان: "بين القرب والبعد: إضافة الجمهور إلى بحوث الصحافة". ونشره في المجلد 6، العدد5، من المجلة الدولية للاتصال الاجتماعي، التي تصدر عن مخبر الدراسات الاتصالية والإعلامية، بكلية العلوم الإنسانية والاجتماعية، (جامعة مستغانم).

وجاء ملخص المقال كما يلي:

يعتبر النقاش حول ما "توفره الصحافة" وما "يختاره الجمهور" تقليدا طويلا في أبحاث الاتصال. وهو يدور أساسا حول الدرجة المناسبة من القرب والبعد بين الصحافة وجمهورها. لكن، كيف نحدد القرب والبعد بين الصحافة والجمهور؟ وأي نوع من العلاقة توجد بينهما؟ أصبحت مثل هذه الأسئلة أكثر إلحاحًا لأن ممارسات وسائل الإعلام في عصر الإنترنت تلغي الفجوة بين منتجي الأخبار ومستهلكيها. إن هذا العمل يهدف إلى تقديم نظرة عامة حول علاقة الصحافة بالجمهور، ومناقشة بعض الطرق المختلفة التي تم بها تصور هذه العلاقة في الدراسات الأمبريقية، وتقديم بعض الأفكار حول دور أبحاث الصحافة في هذا المجال

ويمكن تحميل المقال كاملا من هنا

- عن كثب

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).