التخطي إلى المحتوى الرئيسي

دراسة جديدة للبروفيسور فضيل دليو والباحث خلاف بومخيلة: "دور الصحافة في محاربة الفساد: بحث في المعوقات وضمانات النجاح"


نشر الباحث خلاف بومخيلة (جامعة باتنة1)، رفقة البروفيسور فضيل دليو (جامعة قسنطينة3) دراسة جديدة تحت عنوان: "دور الصحافة في محاربة الفساد: بحث في المعوقات وضمانات النجاح". وذلك في العدد 47 (المجلد 23) من مجلة المعيار التي تصدرها كلية أصول الدين بجامعة الامير عبد القادر الإسلامية.
وتطرق البحث إلى دور الصحافة كسلطة رابعة في مواجهة الفساد، وأهم التحديات والمعوقات التي أثقلت كاهل الصحافة والصحفيين عند تغطيتهم لقضايا الفساد، بالإظافة إلى الضمانات التي يجب توفرها حتى تستطيع الصحافة توظيف كل طاقاتها في حربها ضد الفساد.
البحث الذي استند إلى مجموعة  مهمة من المراجع الحديثة؛ العربية والاجنبية، يعتبر إظافة مهمة للباحثين والمهتمين بهذا الموضوع الذي يعتبر موضوع الساعة خاصة في الجزائر مع انتشار اخبار محاربة الفساد والمفسدين، ولبنة في إطار الابحاث التي تهتم بأدوار الصحافة عموما وبالاوار الحساسة مثل موضوع الفساد بشكل خاص. يمكن للمهتمين الاسترشاد به في إطار دراسات أخرى ميدانية أو تحليلية.

لتحميل الدراسة كاملة يُرجى النقر هنا









تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).