التخطي إلى المحتوى الرئيسي

دعوة للنشر في المجلة الجزائرية للامن الإنساني

تدعو المجلة الجزائرية للأمن الإنساني، الباحثين المهتمين بنشر مقالاتهم ودراساتهم الاكاديمة في مجال العلوم السياسية والعلوم الاجتماعية والانسانية بمختلف تخصصاتهم، إلى إرسال أعمالهم عبر موقع المجلة في البوابة الجزائرية للمجلات العلمية (ASJP) وذلك من خلال الرابط الآتي:

https://www.asjp.cerist.dz/en/PresentationRevue/474

مع العلم أن المجلة: 

دورية أكاديمية دولية محكمة متخصصة في العلوم الاجتماعية والإنسانية بما في ذلك ميدان العلوم الاقتصادية وعلم النفس وعلم الاجتماع وميدان الحقوق والعلوم السياسية وعلوم الاعلام والاتصال، تصدر بجامعة باتنة1 – الجزائر. عن مخبر الأمن الإنساني. تهتم المجلة بمختلف القضايا السياسية والأمنية والاستراتيجية المتعلقة بإشكالات الأمن والإنسان في كل جوانبها السياسية والاقتصادية والقانونية والاجتماعية. وتهدف إلى الإسهام في تطوير البحث العلمي والتعليم العالي عن طريق نشر الدراسات الأكاديمية الأصيلة، الجادّة والمتميّزة، استناداً إلى معايير نشر علمية دقيقة يسهر عليها طاقم كفؤ من المحكمين من مختلف التخصصات من داخل الجزائر ومن خارجها، تنشر المجلة الأبحاث والدراسات الأكاديمية باللغات التالية: العربية، الإنجليزية والفرنسية، وتصدر في نسختين إلكترونية وورقية مرتين في السنة، في بداية شهري يناير /جانفي وأيلول / جويلية.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).