التخطي إلى المحتوى الرئيسي

كتاب للتحميل: الصحافة المصورة والأخبار في عالم اليوم: خلق واقع مرئي

نشرت مؤسسة هنداوي (وهي مؤسسة غير هادفة للربح) كتابا تحت عنوان "الصحافة المصورة والأخبار في عالم اليوم: خلق واقع مرئي"، للباحث لوب لانغتون، وترجمة زينب عاطف.
ويُعتبرُهَذا الكِتابُ، رِحْلةٌ مُشوِّقةٌ في عالَمِ الصَّحافةِ المُصوَّرةِ وغُرَفِ الأَخْبار، وفُرْصةٌ حَقِيقيَّةٌ للتَّعرُّفِ عَلى هَذا العالَم، والمَعايِيرِ والقَضَايا الأَخْلاقيَّةِ المُرْتبطةِ بالمِهْنة، والتَّغْيِيراتِ الَّتي طَرأَتْ عَلَيْها بفِعْلِ الإِصْداراتِ الإِلكْتُرونيَّة، كما نتعرَّفُ مِن خِلالِه عَلى مُواصَفاتِ المُصوِّر الصَّحفِيِّ.

تحميل هذا الكتاب مجانًا

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).