أعلن مركز كارنيغي للشرق الأوسط في 20 كانون الثاني/يناير الحالي عن إطلاق الصيغة العربية من تقرير جديد تحت عنوان "انكسارات عربية: مواطنون، دول، وعقود اجتماعية". وبهذه المناسبة، قدّم مروان المعشّر، نائب رئيس مؤسسة كارنيغي للدراسات، ومهى يحيّ، مديرة مركز كارنيغي للشرق الأوسط، التقرير في مؤتكر صحافي عُقِدَ في فندق فينيسيا في بيروت. كما يمكن الدخول إلى صيغة أوفى لكامل الاحتفال، الذي شارك فيه رئيس الحكومة الأسبق فؤاد السنيورة هنا.
أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.
تعليقات
إرسال تعليق