التخطي إلى المحتوى الرئيسي

إعلان عن تأسيس الجمعية الجزائرية للأنثروبولوجيا والدراسات الثقافية والشعبية


يسر اللجنة التحضيرية الخاصة بتأسيس الجمعية الجزائرية للأنثروبولوجيا والدراسات الثقافية والشعبية أن تدعوكم لحضور اللجمعية العامة التأسيسية للجمعية يوم الاربعاء 28 ديسمبر 2016 على الساعة الحادية عشر صباحا بفندق نسيب شرشال بمدينة شرشال ولاية تيبازة .
علما أن الالتحاق بالجمعية يقتصر على الأساتذة والطلبة من كل المراحل في التخصصات التالية:
- أنثروبولوجيا بكل فروعها
- ثقافة شعبية
- علم اجتماع ثقافي
- دراسات ثقافية
- أدب شعبي
الرجاء ممن يرغب في الحضور التواصل مع اللجنة التحضيرية لتأكيد الحضور 
على الحاضرين أن يكونوا مصحوبين بالوثائق التالية:
- بطاقة التعريف الوطنية وصورة طبق الأصل عنها
- شهادة سوابق عدلية رقم 3
- صورة طبق الأصل عن الشهادة العلمية أو شهادة مدرسية
- صورتان شمسيتان
نأمل أن يكون حضوركم قويا ويشرف الأنثروبولوجيا الجزائرية
عن اللجنة التحضيرية
- مبروك بوطقوقة جامعة تبسة
- بلباد الغالي جامعة تلمسان
- درنوني سليم جامعة بسكرة
- رحتب مختار جامعة المسيلة
- مرقومة منصور جامعة مستغانم 
- يمين رحايل جامعة سكيكدة
- سرقمة عاشور جامعة غرداية
- مريم بوزيد المركز الوطني للبحث في عصور ما قبل التاريخ و الأنثروبولوجيا والتاريخ 
- خليفة عبد القادر جامعة ورقلة 
- عبد الرزاق أمقران جامعة سطيف 
للتواصل 0550643288 مبروك بوطقوقة
الرجاء مشاركة هذا المنشور لتعميم الفائدة

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).