
وقال مسرحي إن الجائزة تحمله مسؤولية بمعنى ما، معتبرا إياها محفزا وعاملا يعطي ثقة أكثر في النفس، مضيفا أن هذه الجائزة طرحت موضوعا محددا بالبحث في كيفية الخروج عن الأسيجة الدوغمائية المغلقة كاشفا في السياق ذاته عن مشاركته ببحث تحت عنوان “الأنسنة أفقا للتعايش”، وتأتي ضمن بحوثه في مشروع محمد أركون الفكري.
ويذكر ان مؤسسة محمد أركون للسلم بين الثقافات تنظم كل سنتين جائزة دولية لأفضل عمل ( بالعربية أو الفرنسية أو الإنجليزية) حول أعمال الأستاذ محمد أركون وأهميتها بالنسبة للتعددية الثقافية المعاصرة وتقام هذه الجائزة التي قيمتها قدرها 4000€ كل سنتين بتمويل من أكاديمية اللاتينية بريو دو جانييرو ( RIO DE JANEIRO)، تكريما لذكرى محمد أركون.
تعليقات
إرسال تعليق