التخطي إلى المحتوى الرئيسي

توصيات الندوة الشهرية الثانية "الثقافة الأمازيغية ووسائل الإعلام (تجارب ورؤى)" يوم الأربعاء 13 جانفي 2016م

1- ترقية البحث العلمي في الجامعات للوقوف الدقيق على حقيقة الثقافة الأمازيغية وحضارتها بعيدا عن كل الصور النمطية.
2- رفع مطالب بإجبارية تدريس اللغة الامازيغية في مختلف الأطوار التعليمية.
3- تقديم الصورة الواقعية لماضي وحاضر الأمازيغية والعمل على بناء مستقبل مشرف لها من خلال المضامين الإعلامية.
4- إنشاء ماستر مشترك بين قسم اللغة الفرنسية وقسم علوم الإعلام والاتصال.
5- فتح مسابقة لطلبة الإعلام والاتصال (أفضل عمل إعلامي: روبورتاج، تحقيق،...) حول الثقافة الأمازيغية.



6- إدراج مسارات علمية تُدخل الأنثروبولوجيا والإعلام الثقافي، والاعتماد على البعد الفلسفي في التعاطي مع الثقافة الامازيغية وفق الرؤية الكونية.
7- محاولة إيجاد أبجدية مشتركة للخروج بقاموس أمازيغي موحد.
8- إعطاء دفع أكبر لنسبة البرامج المذاعة باللغة الامازيغية وجعلها تتساوى مع نظيرتها العربية.
9- العمل الجدي من أجل تكوين الصحفيين والمنشطين الناطقين الامازيغية باعتبارهم حاملي رسالة مجتمع مهمة.
10- الدعوة إلى التفكير في إنشاء إذاعة جامعية ناطقة باللغتين العربية والامازيغية.

11- دعوة المؤسسات التي تعني بالثقافة الامازيغية إلى الاستفادة من منصات وتطبيقات الإعلام الجديد، وتعزيز تواجد الثقافة الامازيغية بشكل علمي ومنظم.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).