التخطي إلى المحتوى الرئيسي

بالفيديو: المناظرة التاريخية بين فوكو وتشومسكي "الطبيعة البشرية: العدالة ضد السلطة" (مترجمة)

الترجمة العربية الكاملة لمناظرة ميشيل فوكو ونعوم تشومسكي حول [الطبيعة البشرية: العدالة ضد السلطة]. عُرِضَت هذه المناظرة في التلفزيون الهولندي عام 1971 ويدير النقاش أستاذ الفلسفة الهولندي فونز إلدرز. كلاً من فوكو وتشومسكي لديه أفكاراً تركت أثراً كبيراً في حقول الدراسات العلمية والإنسانية. وكلاهما يقف على جهة مختلفة وأحياناً مضادة للآخر. يتناقشان في هذه المناظرة بسلاسة وتبسيط بحيث يمكن للمشاهد أن يرى بوضوح مواطن اختلاف الفيلسوفَين والطريقة التي يتفاعلان بها مع طرح الآخر والحجج التي يقدّمها.


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).