
كما أكدت بن غبريط، على صعيد آخر، بأن هناك عملا تنسيقيا مع منظمة يونسكو لتنفيذ دراسة خاصة بالتلميذ الجزائري لحمايته من ممارسات بعض الأساتذة التي تتعدى الضرب والتعنيف إلى مطالبته بأمور لا علاقة لها بالتدريس أو المدرسة، حيث سيتم بعد الإستشارة والدراسة التأسيس لآليات بيداغوجية تسمح للتلميذ بإبداء رأيه والتعبير عنه بكل حرية للتنديد بكل ما يعيق مساره التعليمي. مشيرة إلى أن العنف المدرسي موجود في المؤسسات الجزائرية ولكن بنسب متفاوتة، والإعلام هو الذي يضخمها متى أراد ويخفيها متى أراد.
تعليقات
إرسال تعليق