التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مسابقات الدكتوراه 2014/ 2015

أعلنت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي على قائمة مؤسسات التعليم العالي المؤهلة لضمان التكوين لنيل شهادة الدكتوراه حسب مانص عليه القرار رقم 423 المؤرخ في 06 جويلية 2014
وجاءت المؤسسات الجامعية المؤهلة لضمان التكوين لنيل شهادة الدكتوراه كالتالي:

الجامعات: 

جامعة العلوم والتكنولوجيا هواري بومدين، الجزائر 1، الجزائر 2، الجزائر 3، تيزي وزو، بجاية، بومرداس، البويرة، البليدة 1، البليدة 2، المدية، الشلف، غرداية، الجلفة، خميس مليانة، الأغواط، قسنطينة 1، قسنطينة 2، قسنطينة 3، جامعة الأمير عبدالقادر للعلوم الإنسانية بقسنطينة، عنابة، باتنة، بسكرة، الوادي، الطارف، قالمة، جيجل، خنشلة، المسيلة، ورقلة، أم البواقي، سطيف 1، سطيف 2، سكيكدة، سوق أهراس، تبسة، جامعة العلوم والتكنولوجيا بوهران، وهران، تلمسان، مستغانم، سيدي بلعباس، معسكر، سعيدة، تيارت، بشار، أدرار.

المدارس: 

المدرسة العليا للصحافة وعلوم الإعلام، المدرسة الوطنية العليا للعلوم السياسية، المدرسة الوطنية العليا للإحصاء والاقتصاد التطبيقي، مدرسة الدراسات العليا التجارية، المدرسة العليا للتجارة، المدرسة الوطنية المتعددة التقنيات، المدرسة الوطنية العليا للفلاحة، المدرسة الوطنية العليا للري، المدرسة الوطنية العليا للإعلام الآلي، المدرسة الوطنية العليا لعلوم البحر وتهيئة الساحل.

المراكز الجامعية: 

المركز الجامعي بعين تيموشنت.
تجدر الإشارة أن هناك قرارا تكميليا صدر بتاريخ 13 أوت يضيف بعص التخصصات الأخرى.
لتحميل الملف الذي يحوي كافة التفاصيل حول تخصصات الدكتوراه المفتوحة إضغط هنا

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).