هذه مداخلة بعنوان: الهوية الأمازيغية في ظل الإعلام الجديد، ألقيتها يوم 10 فيفري 2014م، في الملتقى الجهوي الأول حول الأمازيغية، المنظم بكلية الآداب بجامعة باتنة:
أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.
تعليقات
إرسال تعليق