بعدما نشرت أمس مجموعة
من بورتريهاته التي أبدع من خلالها الفنان سامي كابة في تدقيق تقاسيم عدة وجوه تروي
من ملامحها حكايات وقصص متنوعة، وتختزل في مسارات الريشة أحلاما وأمنيات يحييها
فيها الفنان من جديد.. ها أنا أنشر لكم اليوم مجموعة أخرى من أعماله الفنية
المصنفة هذه المرة في خانة المناظر الطبيعية الخارجية.
ويبدو واضحا كم هي
ناضجة رؤيته الفنية وتوجهه الإبداعي في تنقله بين أمكنة انزرعت في وجدانه واستوطنت
عواطفه وذاكرته وساهمت في تشكيل انتماء فني غاية في الجمالية والإدهاش.
فبين مسقط رأسه رأس
العيون حيث المناظر الطبيعية الخلابة، والعاصمة حيث البحر والمدنية وتاريخ القصبة
العتيق، نشأت جدلية الطبيعة والمدينة، لتتحول إلى الإبداع الذي إمامكم...
استمتعوا.
تعليقات
إرسال تعليق