التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مسابقات الماجستير في جامعات الغرب الجزائري

الى كل الطلبة الجامعيين الذين يودون إكمال دراساتهم العليا ويبحثون عن اخبار حول الماجستير، هذه عناوين المسابقات التي تمت الموافقة عليها لاجرائها الموسوم القادم (2012/ 2013) في جامعات الغرب الجزائري، يمكنكم تحميلها من هنا

تعليقات

  1. السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته
    ...استاذ هل يوجد مشسابقة المجستار هنا في باتنة ...ارجو الرد وشكرا

    ردحذف
  2. وعليكم السلام أهلا نجلاء،
    للاسف لا توجد فقد رفض المشروعان المقدمان.

    ردحذف
  3. السلام عليكم أستاذ أنا طالبة من ولاية وهران،
    شكرا على هذه المعلومات القيمة
    لكننا نحن طلبة قسم علوم الإعلام والإتصال السنة الرابعة-النظام الكلاسيكي- لم نفهم شيئا، فكماهو موضح هنا انه تم فتح ماجستير تكنولوجيات الإعلام والإتصال للأستاد دحو فغرور...لكن الخميس الفارط تم إعلامنا أن اللجنة الوطنية لم توافق على المشروع...أرجو التوضيح إن أمكن...

    ردحذف
  4. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، جازاك الله بكل خير أستاذي الفاضل ... أنا أستاذة قجالي آمنة من جامعة العربي بن مهيدي أم البواقي ... مهتمة جدا بإنشاء مدونة لي رصيد هام من كتب ورسائل في الإعلام أود نشرها لوجه الله إفادة للجميع ...
    أرجو تزويدي بطريقة إنشاءكم لمدونتكم
    أترك لكم بريديlajournaliste1@yahoo.fr
    سبق وأن حرصتم مسابقة الماجستير في باتنة 2008 و كنت من بين الناجحين إلا أنني اخترت المكوث في قسنطينة لأني كنت الأولى فيها.

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).