التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مداخلة الاستاذة منال كبور في الملتقى الدولي للحتمية القيمية

هذه مداخلة قدمتها الأستاذة منـال كبور، قسم علوم الإعلام والاتصال جامعة باتنة، في المؤتمر العلمي الدولي الأول لنظرية الحتمية القيمية في الإعلام أيام 24 و25 أفريل 2012، بجامعة عبد الحميد بن باديس بمستغانم، المداخلة بعنوان "القيمة بين الواقع والخيال؛ مستويات التداخل وطبيعة العلاقة في الحتمية القيمية":

تعليقات

  1. رائعة الأستاذة منال، شرف لي أنها درستني وتشرف على مذكرة تخرجي ,,
    فائق التقدير والاحترام لكل أساتذتي المتألقين

    ردحذف
  2. صحيح يا ايمان،مداخلة الاستاذة منال كانت من اكثر المداخلات التي لفتت الانتباه اليها، واثارت النقاش حولها، والثناء من كل من حضروا حتى الدكتور عزي، انا ايضا افخر انني درستها يوما.

    ردحذف
  3. منال طالبة مجتهدة وقد جنت ما حصدت امنى لكي التوفيق ومزيد من التألق صديقة الدفعة

    ردحذف
  4. الأستاذة منال إنسانة مجدة طموحة خارقة للعادة . أنا سعيدة أنها مشرفتي وأتمنى أن أصبح مثلها يوما.دمت ودام تألقك

    ردحذف
  5. أمين فاضلي: مداخلة في القمة وطرح غير مسبوق وبعنوان في المستوى فعلا. أنا من متتبعي جديد هذه النظرية وأنا حقا مندهش للزاوية التي طرحت منها هذه الأستاذة الكريمة إشكاليتها.
    هنيئا لفسمكم بباتنة بها.
    لكن من أين يمكن أن نحصل على مقال أو نص المداخلة؟؟؟؟ نرجو الإجابة
    قسم الدعوة والإعلام جامعة الأمير.

    ردحذف
  6. من المفترض ان تنشر مداخلات الملتقى في العدد الثالث من مجلة الدراسات الاعلامية القيمية المعاصرة

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).