التخطي إلى المحتوى الرئيسي

صحافة المواطن وإعادة تشكيل مفهوم الجمهور

هذه مداخلتي التي القيتها ضمن فعاليات اليوم الدراسي المنظم من قبل قسم علوم الإعلام والاتصال بجامعة باتنة يوم 29 فيفري 2012م، تحت عنوان: الإعلام الجديد بين الأبعاد والأدوار المختلفة

تعليقات

  1. السلام عليكم ورحمة اله تعالى وبركاته..

    قبل كل شيء بارك الله فيك على كل الجهد الذي تقوم به والتطرق في كل مرة الى الجديد الذي يحدث ي الواقع حاليا..

    لذا ومن هذا المنطلق ارى استاذي انك على حق في كل كلمة قلتها في هذه المحاضرة التي تمنيت لو حضرتها ..
    ااذ ان اعادة تشكيل الجمهور يكمن اولا في اعادة صياغة المفهوم القديم لمعنى الجمهور القديم...معنى هذا ان التطور الهائل الذي تشهده المجتمعات الحديثة في مجالات الاعلام والاتصال الجماهري وخاصة مايحدث من تغيرات جذرية في التكنولوجيا المعلوماتية...
    اذ لاقصد التغير الجذي للجمهور وانما اضافة بعض من التعديلات على معنى اناس يقبلون بعرض ما او لعبة ما او استعراض ما الى اناس محاطة بجميع انواع التكنولوجياا الاعلامية والاتصالية...
    وربما لم اضف شيا على ماقلته انت استاذي لكن ارى انه حان الوقت لتحديد ادق وتفسير منطقي لمعنى الجمهور الحالي وعوامل تغيره...وارجو ان يكون هذا منطلق مفيد لربما لابحاث مستقبلية اتمنى ان تكون انت سيدي الاسبق والحكم فيها ...هذا من اجل جيل اتمنى ان لا يكتفي بمفاهيم بسيطة بعيدة كل البعد عن الواقع الحالي لان الماضي بئر الحاضر والحاضر هو باب المستقبل ...

    واتمنى لك المزيد من التوفيق والتوفيق...ان شاءالله

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).