التخطي إلى المحتوى الرئيسي

إيداع ملفات الترشح لمسابقة الماجيستير يوم 14 سبتمبر المقبل

كشف، أمس(22/ 08/ 2011)، السيد، أحمد حمدي، عميد كلية العلوم السياسية والإعلام لـ" الجزائر"، أن الكلية ستشرع في استقبال ملفات الطلبة المترشحين لمسابقة الماجيستير لهذه السنة في 14 سبتمبر المقبل، حيث سيتم إيداعها على مستوى مقر الكلية الجديدة، أما مسابقة قسم علوم الإعلام والاتصال فستجرى في نهاية شهر سبتمبر.

وذكر المتحدث أنه إضافة إلى التخصصات الثلاثة "اتصال بيئي، سيميولوجيا الصورة، التشريعات الإعلامية"، تدعّمت قائمة التخصصات المفتوحة بـ "السينما والتلفزيون" كتخصص جديد، كما تدعم قسم العلوم السياسية بتخصص "السياسات المقارنة" الذي كان قد جُمّد خلال السنوات الماضية، وعملت كلية العلوم السياسية والإعلام على إعادته إلى قائمة التخصصات.

المصدر: جريدة الجزائر

تعليقات

  1. أزال المؤلف هذا التعليق.

    ردحذف
  2. hلسلام عليكم أستاذ تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام، أنا عبد الفتاح متحصل على ليسانس علم اجتماع اتصال، هل يمكن أن اشارك في إحدى تخصصات مسابقة ماجستير الإعلام وشكرا لك.

    ردحذف
  3. وعليكم السلام
    هذا الأمر يعود لكل جامعة وما تشترطه، فقد تشترط جامعة ان يكون المترشح في تخصص الإعلام فقط، بل قد تشترط أن يكون في تخصص علاقات عامة فقط، لذلك عليك الانتظار حتى تعلن كل جامعة عن شروطها...

    ردحذف

إرسال تعليق

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).