- ديل كارنيجي: فن الخطابة، دار المجدد للنشر والتوزيع، سطيف- الجزائر، ص124." إن سبب إخفاق الكثيرين في أن يصبحوا محدّثين جيدين هو حديثهم عن الأشياء التي تثير اهتمامهم فقط، وربما هذا سيكون مملا للآخرين. اعكس الآية؛ استدرج الشخص الآخر للتحدث عن اهتمامه وعمله وأهدافه وعن نجاحه، افعل ذلك واستمع بإصغاء فتمنحه السرور. وستعتبر محدّثا لبقا مع أنك لم تتحدث إلا قليلا".
أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.
صحيح معنى هذه المنقولة ...لانه ليس من الضروري التكلم كثيرا لتكون الحكيم تالفقيه الواعي ...لان كثرة الكلام عن المور الذاتية تخلق فجوة بينك وبين المستمع فتذهب كل كلمن تقولها بعد ربع ساعة من الكلام تهوى في تلك الفوجة ولاتمر ابدا الى اذن المستمع ...فتصبح كانك تتحدث في غرفة من زجاج يراك المستمع تحرك شفتيك لكن لايفهم ولايستوعبك ذلك لدرجة الملل الذي وصعتا فيه نفسك...صحيح ان تشبيه مبالغ فيه ولكن هذه هي الحقيقة التي لابد ان تنفطن لها
ردحذفونتعلم ان اساس الحديث هو تبادل الاراء والاقكار وجعل لكل احد دور لتكلم والتعبير عن مايريد