التخطي إلى المحتوى الرئيسي

مدونة عن كثب تبلغ المائتي ألف (200.000) زيارة


باديس لونيس
أستاذ بجامعة باتنة
Badis.lounis@gmail.com

بلغت اليوم مدونة "عن كثب" مائتي ألف (200000) زيارة، مسجلة معدل زيارات يومي يتراوح بين 400 و500 زيارة من دول محتلفة من العالم، ترتبت العشر الأوائل منها كما يلي:
الجزائر: 165918
الولايات المتحدة: 13515
مصر: 2835
المملكة العربية السعودية: 2104
الإمارات العربية المتحدة:1046
المغرب: 1012
العراق: 874
روسيا: 703
ألمانيا: 643
فرنسا: 400
المدونة أنشأتها في ماي 2009، وكانت قد نالت المرتبة الرابعة في مسابقة التدوين الثقافي المنظمة من قبل ولاية سطيف.
ولا انكر ان التدوين يحتاج الى كثير من الصبر والتفرغ، وهو على ذلك ممتع خاصة عندما تصلني الأصداء الايجابية من مختلف المناطق ومن جمهور المدونة المختلفين رغم تركزهم أساسا في فئتي الأساتذة والطلبة الجامعيين.
فشكرا لكل الأصدقاء والأساتذة الزملاء من مختلف الجامعات الوطنية والعربية.  وهذه مناسبة لأدعوهم إلى إبداء ملاحظاتهم في سبيل تطوير المدونة، ولما لا المساهمة بمواد علمية نشرا للمعرفة النافعة.
على كل، لازلت أطمح من خلال هذه المدونة إلى مجموعة من المشاريع والأفكار عسى أن يساعدني أصدقائي في تحقيقها:
- إنشاء معجم الكتروني في المصطلحات والمفاهيم في مجال علوم الإعلام والاتصال.
- خلق فضاء حر لنشر الدراسات التي سبق وان نشرها اصحابها في المجلات المحكمة او شاركوا بها في التظاهرات العلمية المختلفة.
- إنشاء معجم إلكتروني للغة الامازيغية.
- إنشاء دليل شامل لما ينشر في مجال علوم الإعلام والاتصال خاصة.
في الاخير أجدد شكري لكل من زار المدونة، واجدد دعوتي الى كل من أراد ان يساهم فيها.

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).