التخطي إلى المحتوى الرئيسي

تصنيف لافضل 800 جامعة في العالم

غابت الجامعات الجزائرية عن تصنيف لأفضل 800 جامعة في العالم حسب تصنيف أجرته مؤسسة "تايمز هاير إيديوكيشن" البريطانية المتخصصة في تصنيف أفضل الجامعات العالمية.  
  وفي احدث تقرير للمنظمة البريطانية  تقرير لها وفقا لبيانات 2015-2016 لم تستطع اي جامعة على المستوى الوطني أن تحوز تقنع هذه المنظمة لتبقى الجامعات الجزائرية خارج التصنيفات العالمية.   أما عربيا فقد حملت القائمة 15 جامعة تصدرتها جامعة الملك عبد العزيز بالسعودية في المركز الأول ، ثم الجامعة الأميركية في بيروت في المركز الثاني، تليها جامعتي جامعة الملك فهد للبترول والمعادن، وجامعة الملك سعود السعوديتين في المركز الثالث والرابع على التوالي، أما بقية الجامعات العربية فنجد ثلاثة من مصر هي: جامعة قناة السويس، وجامعة الإسكندرية ، وجامعة القاهرة، ومن الإمارات العربية المتحدة جامعتان "الإمارات العربية المتحدة – الجامعة الأمريكية، الأردن جامعتان" الأردنية للعلوم والتكنولوجية – الأردن "، المغرب جامعتان " مراكش، ومحمد الخامس بالرباط"، ، ولبنان الجامعة الأمريكية، وقطر جامعة قطر، وعمان جامعة السلطان قابوس.  

للعلم يعتبر تصنيف "تايمز هاير إيديوكشن" أحد ابرز ثلاثة جهات عالمية لتقييم الجامعات على المستوى العالمي وهي : شانغهاي، والتايمز هاير إيديوكيشن، و QS.  

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).