التخطي إلى المحتوى الرئيسي

الألكسو تفتح باب الترشحات للجائزة العربية للتراث 2015/2016

الموعد النهائي للتقديم: 31 دجنبر 2015

فتحت المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (ألكسو) باب الترشحات للجائزة العربية للتراث في دورتها الثالثة (2015 – 2016) التي تقام حول محور «التراث المخطوط بمقاربتيه النظرية والتطبيقية» وحدد آخر أجل لقبول الترشحات يوم 31 دجنبر 2015.

موضوع الدورة:
تتمحور الدورة الحالية للجائزة حول «تحقيق النصوص التراثية» على المستويين النظري والتطبيقي في مجال النصوص العلمية والنصوص السياسية والنصوص الجغرافية.
قيمة الجائزة:
تتوجه الجائزة البالغة قيمتها 40 ألف دولار أمريكي، إلى العلماء والباحثين من الوطن العربي المتخصصين في الدراسات التراثية المتعلقة بمحاور الجائزة.
شروط المشاركة:
تخضع الأعمال المترشحة إلى عدد من الشروط أبرزها ألا يكون العمل المترشح قد حاز على جائزة سابقة من أي جهة أخرى وأن لا يكون في أصله أطروحة أكاديمية وأن يكون مستوفيا للشروط العلمية والمنهجية، ويجب أن يصحب كل عمل بمطلب موقع من طرف صاحب العمل ونبذة عن سيرته الذاتية وأربع صور فوتوغرافية ونسخة من جواز السفر وملخص للعمل في حدود 250 كلمة وثماني نسخ من العمل، على أن لا تعاد الأعمال المترشحة لأصحابها سواء في حالة الفوز أو عدمه.
ويمكن أن تمنح الجائزة في المجال أو الموضوع الواحد لأكثر من فائز حسب تقييم لجنة التحكيم وتتبنى منظمة الألكسو نشر النصوص الفائزة غير المنشورة.
للتقديم:
ترسل ملفات الترشح بالبريد على العنوان : معهد المخطوطات العربية، صندوق بريد الدقي- 21 شارع المدينة المنورة المهندسين/ القاهرة/ جمهورية مصر العربية.
لتحميل استمارة المشاركة المرجو الضغط هنـــا
ولمزيد من المعلومات حول الجائزة المرجو تحميل تعليمات الإشتراك من هنـــا

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

معايير الصدق والثبات في البحوث الكمية والكيفية

أ.د فضيل دليو جامعة قسنطينة3 مقدمة   من المعروف أن البحوث في العلوم الاجتماعية قد تصنف تبعا لمؤشر طبيعة البيانات المستخدمة إلى بحوث كمية وبحوث كيفية. تَستخدِم الأولى تقنيات كمية مباشرة وتلجأ إلى العد والقياس والإحصاء... أما البحوث الكيفية فهي غالبا ما تخلو من التكميم والقياس، ولا تستعمل التحاليل الإحصائية بل تعتمد على التحليل الكيفي وتركز على الفهم من خلال التفاعل مع الموضوع والظاهرة المدروسة.

أهم ثمانية كتب حول نظريات علوم الإعلام والاتصال

باديس لونيس كثرت في الآونة الأخيرة حركة التأليف في مجال علوم الإعلام والاتصال بتخصصاته المختلفة في المنطقة العربية، ولكن مع هذه الحركة والحركية يبقى مجال نظريات الإعلام والاتصال يحتاج إلى مزيد من الاهتمام. ليس من ناحية الكم فقط ولكن من ناحية الكيف بشكل خاص. لأن ما يُنتج هنا وهناك صار مبتذلا بشكل واضح، بل إن الكثير من الذين استسهلوا هذا المجال لم يكلفوا أنفسهم عناء إضافة أي شيء جديد حتى ولو كان من باب تنويع المراجع أو من باب التحليل والنقد، ما يفتح الباب واسعا حول التساؤل عن جدوى التأليف مادام صاحبها يجتر ما هو موجود أصلا من دون إضافة؟ هذا فضلا عن الحديث عن السرقات العلمية الموصوفة وذلك موضوع آخر.

"جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها"، كتاب الدكتور قسايسية الجديد

تدعمت المكتبة العربية في الايام القليلة الماضية بإصدار جديد عن دار الورسم للدكتور الجزائري علي قسايسية، عضو هيئة التدريس بكلية العلوم السياسية والإعلام بجامعة الجزائر3. الكتاب جاء تحت عنوان: جمهور وسائط الاتصال ومستخدموها (من المتفرجين الى المبحرين الافتراصيين).